دعم وتحديثات مستمرة من سهل مجاناً
دعم وتحديثات مستمرة من سهل مجاناً
كم مرة سمعت أحد يقول: "فتحت لي متجر إلكتروني بس ما أحد يشري!"؟
وفي المقابل، تشوف متجر ثاني ما شاء الله عليه، مبيعاته ماشية، والناس تشارك الروابط وتطلب منه باستمرار!
السؤال هنا: وش الفرق؟
هل هو الحظ؟ الدعاية؟ التصاميم؟
الواقع إن فيه عوامل أساسية تفرق بين متجر "يبيع" ومنصة "ما تتحرك" حتى لو عندهم نفس المنتجات.
بهالمدونة، بنحكي لك عن هالفروقات بالتفصيل، بأسلوب بسيط، ونساعدك تعرف إذا متجرك يمشي بالاتجاه الصحيح أو يحتاج تعديل.
المتجر اللي يبيع، دايم يركز على راحة الزبون.
من أول ما يفتح الصفحة، كل شيء واضح:
– الأقسام مرتبة
– المنتجات مصنّفة
– البحث سهل
– التنقل بسيط
بينما المنصة اللي ما تتحرك؟
تلخبط الزبون، الصفحة ثقيلة، ما يعرف وين يروح، ويتوه من أول لحظة.
نصيحة: جرّب تستخدم متجرك كأنك زبون لأول مرة، هل تقدر تشتري بسهولة؟ إذا لا، غير التجربة.
المتجر الناجح ما ينزل أي صورة عشوائية.
يحرص تكون الصور بجودة عالية، واضحة، من زوايا مختلفة، وبعضهم حتى يحط فيديو بسيط.
المنصة الثانية؟ تلقى صورة وحدة، باهتة، أو منزوعة من الإنترنت، ما تحمس الزبون يثق أو يطلب.
نصيحة: استثمر وقتك في تصوير المنتجات بشكل احترافي، ترى الزبون يشتري بعينه أول.
في المتجر الاحترافي، الوصف يكون واضح، مختصر، لكن فيه كل اللي يهم الزبون:
– المقاس
– اللون
– الاستخدام
– طريقة الشحن
بينما المنصة الثانية تحط اسم المنتج والسلام، ما توضح شي، وهذا يخلي الزبون يطلع يدور متجر ثاني يشرح أكثر.
نصيحة: لا تفترض إن الزبون يعرف كل شي عن منتجك، فصّل له بطريقة سهلة وجذابة.
الزبون السعودي يحب الخيارات، ويحب كل شيء واضح.
المتجر الناجح يوفّر أكثر من وسيلة دفع، ويشرح سياسة التوصيل والاسترجاع.
أما المنصة اللي ما تتحرك؟
ما فيها إلا وسيلة وحدة، ومعلومات ناقصة، وهذا يخلي الزبون يحس بعدم أمان ويهرب.
نصيحة: حط صفحة واضحة تشرح فيها طرق الدفع، أوقات التوصيل، وسياسة الاستبدال.
أغلب الزبائن يدخلون من الجوال، وإذا موقعك ثقيل أو تصميمه يخبّص على الشاشة الصغيرة، بتخسرهم.
المتجر اللي يبيع، دايم يكون سريع، متجاوب، وكل الزرائر تشتغل زي ما هي مفروض.
المنصة الثانية؟ كل شوي تعلق، أو العناصر تطلع فوق بعض، أو ما تفتح نهائي.
نصيحة: اختبر متجرك على أجهزة مختلفة، خصوصًا الجوالات، وتأكد إن التجربة ممتازة.
من أول نظرة، المتجر الناجح يعطي انطباع إنه موثوق:
– تصميم نظيف
– تقييمات حقيقية
– شهادات أو تصاريح واضحة
– صفحة "من نحن" فيها قصة المتجر
بينما المنصة الثانية شكلها عشوائي، بدون تفاصيل، والزائر يحس إنها ما تطمن.
نصيحة: خل عندك هوية بصرية، ووضح للناس مين وراك، هذا يبني ثقة قوية.
المتجر اللي يبيع دايم فيه حياة، يعني تفاعل مستمر مع الزبائن، ردود على الأسئلة، تحديثات دورية.
أما المنصة الثانية، كأنها مهجورة، لا أحد يرد، ولا فيه تفاعل، كأنك تتكلم مع جدار.
نصيحة: خل فريق الدعم عندك جاهز، حتى لو شخص واحد، ورد بسرعة على استفسارات الزبائن.
نجاح المتجر ما يجي صدفة، ولا يعتمد بس على المنتج.
فيه فرق واضح بين متجر إلكتروني يشتغل باحتراف ويهتم بأدق التفاصيل، وبين منصة تم إطلاقها بدون أي دراسة أو متابعة.
إذا كنت ناوي تبدأ مشروعك أو تطور متجرك الحالي، لا تستهين بالتفاصيل اللي ذكرناها.
وإذا ودك ترتاح من كل هالمهام، فريق سهل يقدر يبني لك متجر احترافي من الصفر، مصمم على مزاج السوق السعودي، ويهيأك للنجاح من أول يوم.
إذا محتار تبدأ تجارتك عن طريق متجر إلكتروني أو تبيع على إنستقرام هالمدونة بتشرح لك الفروق بالتفصيل وتساعدك تاخذ القرار الصح
خطوات عملية تساعدك في دخول وتوسيع نشاط متجرك الإلكتروني في دول مجلس التعاون الخليجي بطريقة احترافية
يمكنك إنشاء متجرك و التحكم في كافة الخصائص بسهولة
