دعم وتحديثات مستمرة من سهل مجاناً
كثير من أصحاب المتاجر الإلكترونية في السعودية يركزون على التصميم، الأسعار، والعروض، لكن يغفلون عن أهم نقطة وهي: تجربة العميل الفعلية داخل المتجر.
قد يكون متجرك متكامل من وجهة نظرك كصاحب مشروع، لكن العميل يشوفه بطريقة مختلفة تمامًا.
الطريقة الأفضل عشان تفهم العميل هي إنك تعيش التجربة بنفسك — كأنك تزور متجرك لأول مرة.
بهالطريقة، تكتشف التفاصيل الصغيرة اللي ممكن تفرق بين عميل يكمل الطلب… وعميل يطلع من الموقع بعد دقيقتين.
ابدأ من الصفر، لا تسجّل دخولك ولا تستخدم بياناتك المخزنة.
اكتب اسم المتجر في محرك البحث وجرب تشوف كيف يظهر في نتائج جوجل السعودية.
هل العنوان واضح؟ هل الصور في النتيجة تشجعك تضغط؟
هنا تبدأ تلاحظ إذا كان المتجر يجذب الزائر من أول نظرة أو يحتاج تحسين في الواجهة والعناوين.
تخيل إنك تبغى تشتري منتج واحد فقط، مثلاً "سماعة بلوتوث".
هل تقدر توصل لها بسهولة؟
جرب تبحث، تتنقل بين الأقسام، وتضيف المنتج للسلة.
إذا حسّيت إن الخطوات كثيرة أو الموقع ثقيل، فهذي إشارة إن العميل الحقيقي ممكن يملّ ويطلع.
في المتاجر السعودية، السرعة وسهولة الوصول أهم عاملين في بقاء العميل داخل الموقع.
عملية الدفع هي المرحلة الحساسة اللي يترك فيها كثير من العملاء سلتهم.
جرب كل خيارات الدفع المتاحة بنفسك: مدى، آبل باي، الدفع عند الاستلام…
هل الصفحة سهلة؟ هل في خطوات كثيرة أو بيانات مطلوبة بشكل مزعج؟
العميل السعودي يحب السرعة، فكل تأخير أو تعقيد في الدفع ممكن يخسّرك عملية شراء كاملة.
في السعودية، أكثر من 80٪ من عمليات الشراء الإلكتروني تتم عبر الجوال.
لذلك لازم تشوف متجرك من شاشة جوالك، مو من اللابتوب.
هل الموقع متناسق؟ هل الأزرار واضحة؟ هل الصور تظهر بشكل جميل؟
بعض المتاجر يضبط تصميم سطح المكتب وينسى الجوال، والنتيجة تجربة سيئة تخلي العميل يطلع فورًا.
أرسل استفسار بسيط للدعم الفني أو عبر الواتساب.
شوف الرد كم يأخذ وقت؟ وهل الأسلوب ودّي ويعطيك انطباع احترافي؟
في السوق السعودي، أسلوب التواصل له دور كبير في انطباع العميل عن المتجر.
الرد البارد أو البطيء يعطي إحساس إن المتجر غير مهتم، بينما الرد السريع واللطيف يخلي العميل يحس بالاهتمام ويثق فيك أكثر.
عيش أكثر من تجربة:
* عميل ما يعرف المنتج ويبغى يستفسر.
* عميل يبغى يرجع طلب أو يلغيه.
* عميل يواجه مشكلة في الدفع.
هالاختبارات بتخليك تعرف كل نقاط الضعف اللي ممكن تمر على أي مستخدم.
كل مرة تطور فيها تجربة العميل، تزيد فرص المبيعات وتقل نسب التراجع عن الشراء.
بعد ما تجرب بنفسك، اقرأ تقييمات العملاء الفعلية.
الناس في السعودية يحبون يعبرون بصراحة، وبيذكرون المشاكل اللي واجهوها.
خذ ملاحظاتهم بجدية وخلها خارطة طريق لتطوير المتجر.
حتى لو التعليق بسيط مثل "الموقع بطيء شوي"، فهو تنبيه ذهبي لازم تشتغل عليه فورًا.
خلي تجربة “العميل السري” عادة دائمة كل شهر.
اطلب من أحد موظفيك أو حتى من صديق يجرب المتجر بدون ما تقول له وش تبي يختبر.
سجّل ملاحظاته، وشوف هل الانطباع العام إيجابي؟ سهل؟ سريع؟
المتاجر الكبيرة في السعودية مثل “نون” و“سوق دوت كوم” تعتمد على هذا الأسلوب باستمرار لأنها تعرف إن تجربة العميل هي سر النجاح المستمر.
اختبار متجرك كأنك عميل جديد مو مجرد تمرين، بل خطوة ذكية تخليك تشوف متجرك بعيون الناس اللي يشترون منك.
في سوق مزدحم مثل السوق السعودي، اللي يتميز بعملاء واعين ويحبون التجارب السهلة والسريعة، تحسين تجربة العميل صار ضرورة مو رفاهية.
ابدأ بنفسك، جرّب، دوّن الملاحظات، وطوّر باستمرار — لأن المتجر اللي يسمع لعملاءه هو اللي يستمر وينجح.
نغمة صوت متجرك تحدد هويته وتخلق علاقة ودية بينك وبين عملاءك خصوصًا في الرسائل والإشعارات اللي توصلهم كل يوم
الصور هي واجهة متجرك الإلكتروني وجودتها ممكن ترفع المبيعات أو تطيح بها لذلك لازم تعرف متى تعتمد على نفسك ومتى تحتاج مصور محترف
يمكنك إنشاء متجرك و التحكم في كافة الخصائص بسهولة