دعم وتحديثات مستمرة من سهل مجاناً
اليوم، ومع توسّع التجارة الإلكترونية في السعودية، صار سؤال كثير من أصحاب المشاريع:
"هل أفتح لي متجر إلكتروني وأستغني عن المحل؟"
السؤال منطقي.. خصوصًا مع التكاليف العالية للإيجار، العمالة، وفواتير المحلات. لكن قبل ما تقرر، لازم تفهم الصورة كاملة.
خلّنا نفصلها على شكل نقاط تساعدك تقرر وش الأنسب لك:
لو تحسبها:
في المحل، الناس اللي حولك هم جمهورك.
لكن في المتجر الإلكتروني؟ تقدر تبيع للرياض، جدة، القصيم، وأي مكان في المملكة، حتى لو كنت في مدينة صغيرة.
بعض الناس تحب تلمس وتشوف المنتج قبل تشتري، خصوصًا في الملابس، العطور، أو الأثاث.
وفي بعض المدن، ثقة العميل ترتفع إذا شاف لك محل فعلي.
فلو نشاطك من هالنوع، وجود محل ممكن يكون دعم للمصداقية.
كثير تجار ناجحين عندهم محل يخدم الزبائن المحليين، ومتجر إلكتروني يوصل لباقي المملكة.
يعني تاخذ ميزة الاثنين، وتوسع دخلك أكثر.
الجهات الحكومية تشجع التحوّل الرقمي والتجارة الإلكترونية، وبدأت تسهّل التراخيص والمتطلبات.
يعني حتى لو كان عندك محل اليوم، لا تفوّت فرصة التحوّل لمتجر إلكتروني لأنك بتكون جزء من المستقبل.
إذا ما عندك ميزانية كبيرة، المتجر الإلكتروني خيار ذكي.
ابدأ صغير، ومع الوقت، تقدر تكبر وتقرر تفتح محل أو تستمر إلكتروني فقط.
وجود متجر إلكتروني ممكن يغنيك عن المحل في كثير من الحالات، لكنه ما يلغي دور المحل ١٠٠٪ لبعض الأنشطة.
الأفضل؟ ابدأ بالمتجر الإلكتروني، جرب السوق، وإذا شفت الطلب كبير وتحتاج محل، توسّع وقتها.
الأهم إنك تبدأ، وتستفيد من الفرص اللي قدامك الآن، لأن التجارة اليوم ما عادت بس شارع ومحل.. صارت شاشة وجوال وسلة شراء.
تصميم متجرك مو شيء دائم فيه أوقات تحتاج تغيّره عشان تواكب الزبون وتطوّر تجربته
صفحة المنتج مهمّة بس فيه صفحة ثانية كثير ناس يغفلون عنهاوهي ممكن تخلّي الزبون يشتري أو يطلع من الموقع
يمكنك إنشاء متجرك و التحكم في كافة الخصائص بسهولة